ALGERIA GREEN ENERGY: Actualités

Pages

Subscribe:

Ads 468x60px

AD1 haut

Fourni par Blogger.
Affichage des articles dont le libellé est Actualités. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est Actualités. Afficher tous les articles

dimanche 8 septembre 2019

لجنة تحقيق حول نسبة الانجاز بالمدينة الجديدة بوغزول


حلت زوال اليوم الأحد  لجنة من وزارة الداخلية والجماعات المحلية في عملية معاينة لمختلف ورشات المدينة الجديدة لبوغزول، بنية تحديد المعالم ذات الأولوية في إعادة بعث الحياة في الورشات المتوقفة وفي مقدمتها المقر الذي سيحتضن إدارة المدينة ومرافقها والمجمدة أشغال إنجازه منذ أزيد من عامين عند بلوغ نسبة إنجاز لم تتعد 30 بالمائة، رغم تقليص طوابق بنايته الرئيسية إلى عشر طوابق بدل 17 طابقا على المخطط. 


اللجنة قدمت حسب مسؤولتها قدمت من المديرية العامة لتهيئة الإقليم، في إطار تدابير مستجدة فيما يخص المدن الجديدة تبعا لاجتماع مجلس الحكومة المنعقد في جويلية المنصرم. 
"المشروع سيعرف المضي قدما في إنجازه  بالتدريج وحسب الأولويات وإزاحة العقبات و بالحفاظ على ما تم تجسيده حتى الساعة، ولا يمكن بأي حال التفكير في التخلي عنه وقد بلغ مرحلة إنهاء بناه التحتية". تقول رئيسة اللجنة بعد آستماعها إلى عرض ميداني من والي المدية عباس بداوي مرفوقا بالمدير العام لمؤسسة المدينة الجديدة. 
فقد بلغت نسبة إنجاز البنى التحتية من طرف مجمع دايو الكوري حدود 84 بالمائة تتمثل أساسا في 28 كلم من الأنفاق التقنية التي تضم قتوات الصرف الصحي وبالوعات مياه الأمطار،قنوات مياه الشرب، خطوط الطاقة الكهربائية، والألياف البصرية للاتصالات وسيتم التسليم النهائي مطلع سنة 2021  ليصل المشروع إلى مفترق طريقه بحثا له عن منشآت فوق الأرض. إذ في انتظار ذلك تم وضع 100 هكتار في متناول المستثمرين ضمن منطقة نشاطات تم آقتطاعها من أرضية المدينة الجديدة مهيأة لاستقبال أية مشاريع كقاطرة لما بعد تسليم البنى التحتية بحسب العرض المقدم للجنة. 
ويبقى ما وراء الجدل القائم حول مآل مشروع المدينة الجديدة منذ الشروع في إنجاز بناه التحتية، فإنه وهو يقترب من ألتهام كل غلافه المالي المقدر بما ينيف عن 10 آلاف مليار سنتيم، في حاجة وقبل كل مبادرة ميدانية قد تكون محدودة الأثر إلى قرار سياسي بحسب العارفين بخباياه بدء بتوجيه الإستثمارات الكبرى والسريعة الإنجاز والفعالية والمردودية نحوه، فالحفظ على ما أنجز فيه وحده يحتاج إلى ميزانية ضخمة قد تتعدى إمكانيات الولاية والجماعات المحلية في حال تاجيل مرحلته الفوقية لمدة مفرطة.

منقول من جريدة الخبر

mercredi 21 août 2019

 نحو انشاء 5600 ميغاواط من محطات الطاقة الشمسية في الجزائر



نحو إنتاج 5600 ميغاواط من الكهرباء كمرحة أولى
منقول من جريدة البلاد

البلاد - ع.بن - أكد وزير الطاقة، محمد عرقاب، من عنابة، أن “الجزائر أصبحت جاهزة لإنجاز مشروع وطني بحت لإنتاج ما يقارب 5600 ميغاواط من الكهرباء باستعمال الطاقة الشمسية وذلك لتعزير الشبكة الوطنية خلال السنوات المقبلة”،
مما يعيد إحياء المشروع الضخم الذي كانت الجزائر بصدد إنجازه بشراكة ألمانية، قبل أن يتم قبر المشروع نهائيا.
وأوضح الوزير في تصريح صحفي ضمن زيارته العملية والتفقدية لولاية عنابة بوحدة الزفت (نفطال) المتواجدة بميناء عنابة، بأن “الكفاءات الوطنية الحالية قادرة على تسيير هذا المشروع في كل مراحله بداية من الدراسة ووصولا إلى الإنجاز النهائي”.وقال عرقاب إن الجزائر التي أنجزت أول محطة للطاقة الشمسية سنة 2011 “اكتسبت حاليا كل الخبرات والإمكانات لتطوير هذا المجال، خاصة بعدما وصل عدد المحطات إلى 22 محطة لتوليد الكهرباء عن طريق الطاقة الشمسية بقدرة إنتاج بـ400 ميغاواط”.



وبعدما أكد بأن الجزائر تمكنت من توفير كل احتياجاتها من الطاقة الكهربائية بإنتاج يقدر بـ20 ألف ميغاواط مقابل استهلاك وطني قدر وقت الذورة بـ15680 ميغاواط، أشار الوزير إلى أن مصالحه بصدد “التفكير في وضع نموذج استهلاك طاقوي جديد، لا سيما بعد الدراسة التي قامت بها الحكومة مؤخرا لمشروع إنشاء المحافظة الوطنية للطاقات المتجددة”.
وأوضح محمد عرقاب بأن هذا النموذج “يعتمد بالدرجة الأولى على ترشيد استعمال الموارد الطاقوية بالجزائر وعدم استنزافها وتوجيهها أكثر نحو القطاع الصناعي”، مقدما في هذا السياق أمثلة مفادها بأن “الجزائر التي تنتج 144 مليار متر مكعب من الغاز سنويا تستهلك منها 45 مليار متر مكعب محليا، كما أن 20 مليار متر مكعب (من المستهلكة محليا) توجه لإنتاج الطاقة الكهربائية عبر وحدات الإنتاج بمختلف أنواعها”.
وفي مجال الطاقة الكهربائية، فإن القطاع الصناعي يستهلك نسب “جد ضعيفة” مقارنة بالاستهلاك المنزلي، حسبما أضافه الوزير الذي اعتبر أن ذلك “مؤشر غير جيد” لأن القطاع الصناعي “من المفروض أن يستهلك ما نسبته 30 بالمائة على الأقل من الطاقة الكهربائية”.
وعرج محمد عرقاب على الحديث عن مشاكل الانقطاعات المسجلة في التيار الكهربائي عبر عدة مدن من الوطن من بينها عنابة، حيث ذكر بأن “المشاريع المنجزة في مجال إنتاج ونقل الطاقة الكهربائية سمحت بالقضاء على الكثير من النقاط السوداء”، موضحا بأن “الانقطاعات الحاصلة في بعض الأحيان سببها يتمثل في قدم شبكات التوزيع على غرار عنابة التي يتم فيها إنتاج 440 ميغاواط مقابل استهلاك في وقت الذروة 286 ميغاواط”.


jeudi 15 août 2019

الجزائر بصدد انجاز 9 محطات شمسية هجينة بسعة اجمالية 50 ميغاواط


كما اسلفنا سابقا حول مشروع 50 ميغا واط نظام هجين شمسي مع تقليدي، هاهو المشروع يتحقق اليوم، نقلا عن جريدة البلاد:
———————————
وقعت شركة الكهرباء والطاقات المتجددة "SKTM" فرع سونلغاز ، اليوم الأربعاء ، بالجزائر العاصمة ، اتفاقيات مع خمس (5) شركات وطنية لإنجاز تسع (9) محطات لإنتاج الكهرباء انطلاقا من الطاقة الشمسية بطاقة 50 ميغاواط لفائدة مناطق الجنوب الكبير.

المشروع سيمكن الجزائر من ربح يقدر بـــ14 مليون دولار سنويا
وأشار الرئيس المدير العام لسونلغاز ، شاهر بولخراص ، على هامش حفل التوقيع - بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الجزائرية - إلى أن "انجاز هذا المشروع في الجنوب سيمكن الجزائر من اقتصاد معدل 20.600 طن من المازوت سنويا بربح يقدر بـــ14 مليون دولار سنويا".
ويهدف المشروع إلى تقليص فاتورة استيراد المازوت لإنتاج الكهرباء في الجنوب الكبير بنسبة تتراوح بين 30 و40 بالمائة.
وفضلا عن الفائدة الاقتصادية للمشروع أبرز بولخراص فائدته الاجتماعية والاقتصادية والبيئية كونه يمكن سكان المناطق النائية من الحصول على الكهرباء مع الحد من تبعية الجزائر إزاء الطاقات الأحفورية وتقليص انبعاثات معدل 60.000 طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا.
و ذكر في هذا الصدد ، أن إطلاق هذا المشروع جاء بعد المناقصة التي أطلقتها شركة الكهرباء والطاقات المتجددة سنة 2018 لفائدة الشركات الجزائرية حول انجاز 50 ميغاواط تمت تجزئتها على خمس حصص الهدف منها إنشاء نظام هجين على مستوى محطات التي تشتغل بالمازوت والتوربينات و المتواجدة بالجنوب الكبير الجزائري. 
من جهتها ، أوضحت مديرة الهندسة بشركة الكهرباء و الطاقات المتجددة ، باية بلعربي ، خلال تقديم المشروع ، أن الحصص تتواجد بالولايات التالية : عين قزام (منطقتي عين قزام و تينزاوتين بمحطتين 6 و 3 ميغاواط)، و جانت و ايليزي (منطقتي جانت و برج عمر دريس بمحطتين بطاقة 4 و 3 ميغاواط) ، و برج باجي مختار (منطقة برج باجي مختار و تيمياوين بـــــ 10 و 2 ميغاواط)، ثم ولايتي أدرار و بشار (منطقتي تالمين و تابلابالة بطاقة 8 و 3 ميغاواط)، في حين أن أكبر محطة من حيث الطاقة ستنجز بولاية تندوف (11 ميغاواط). 
أما في ما يخص العارضين الذين تم اختيارهم ، فلقد أشارت المسؤولة ، أن هناك شركتين أجنبيتين و 3 شركات 100% جزائرية. 
و يتعلق الأمر بالشركة ذات المسؤولية المحدودة "هونغشاي الجزائر" بالشراكة مع الشركة الصينية "سينوهيدرو"، و الشركة ذات الأسهم "سولام اينيرجي" بالشراكة مع "اي أم سي"، و الشركة ذات الاسهم "اميمر اينارجي" و الشركة ذات المسؤولية المحدودة "سيجيل" بالشراكة مع "ايتبار" و المؤسسة "حابي قويدر".

samedi 9 mai 2015

Voiture électrique : 400 km d'autonomie


Renault et son partenaire Nissan Motor comptent développer d'ici 2020 des voitures électriques qui auront une autonomie de 400 km, soit près de deux fois plus que les modèles existants, selon l'agence Nikkei.

Nissan a l'intention de porter la part des voitures électriques dans le total de ses ventes d'un peu plus de 1% actuellement à 10% d'ici 2025. Fin janvier, Les Echos rapportait que Renault doublerait dans les prochaines années l'autonomie de ses voitures électriques, citant la directrice du programme électrique. "Nous visons un doublement de l'autonomie, ce qui devrait permettre de rouler 300 kilomètres en conditions réelles et 400 kilomètres en cycle homologué", avait déclaré Béatrice Foucher au quotidien, sans préciser de date de commercialisation. 
  • 06/05/2015 à 07:24

samedi 2 mai 2015

L’éolien peut répondre à 100 fois la demande d’énergie primaire mondiale

La puissance des vents terrestres est suffisante pour que l’éolien devienne la source d’énergie primaire de l’humanité. Ceci avec un niveau d’émissions proche de zéro.
La demande énergétique de l’humanité est croissante mais le gisement éolien disponible est très largement suffisant pour répondre au défi de cette hausse durant le XXIème siècle. C’est la conclusion d’une étude dirigée par Katherine Marvel, docteur en physique théorique de l’université de Cambridge, en collaboration avec Ken Caldeira, professeur du département des sciences  des systèmes environnementaux terrestres à l’université Stanford. L’étude a été réalisée sous les auspices du département à l’énergie du gouvernement américain au sein du laboratoire national Lawrence Livermore (Program for Climate Model Diagnosis and Intercomparison) et de l’institution Canergie (Department of Global Ecology) en Californie. Les résultats de l’étude ont été publiés le 9 septembre 2012 dans Nature Climate Change.
Un potentiel d' 1,8 million de GW
En utilisant un modèle climatique de pointe, les chercheurs ont déterminé quelle puissance énergétique peut être extraite de manière optimale, c'est-à-dire sans que les éoliennes ne se gênent les unes les autres. Ceci au niveau de la surface terrestre, mais aussi à des niveaux atmosphériques plus élevés. Jusqu’à présent les éoliennes ont historiquement été placées au niveau de la surface, mais les vents d’altitude sont plus stables et plus rapides qu’en surface, d’où des densités de puissance plus élevées. Résultats de l’étude : 428 TW (pour rappel, 1TW=10^12 W) peuvent être collectés en surface, et plus de 1873 TW en altitude.

Le potentiel théorique de l’éolien est donc largement suffisant pour répondre à la demande d’énergie primaire de l’humanité qui est actuellement de 18 TW et qui  devrait augmenter de 50% d’ici 2050 selon l’Agence Internationale de l’Energie, date à partir de laquelle la population humaine sera stabilisée à environ 9,5 milliards d’habitants selon les démographes.
En réalité, le passage à un système énergétique 100% éolien conduirait, selon une autre étude scientifique réalisée par le département énergie et atmosphère de  Stanford (Jacobson et al, 2009) a une baisse considérable de la demande énergétique pour un confort égal compte-tenu notamment du fait que l’efficacité des véhicules électriques à batterie ou à hydrogène est bien supérieure à celle des voitures équipées de moteurs à combustion interne. Passer à un système énergétique mondial basé sur l’électricité renouvelable WWS (Wind, Water, Sun) c’est basculer ipso facto vers une haute efficacité énergétique.

Pas de limite de nature géophysique au développement de l'éolien
Si 100% de l’énergie primaire consommée par l’humanité dans le monde provenait de l’éolien, l’impact sur le bilan radiatif terrestre serait très marginal. Les chercheur ont en effet estimé que le réchauffement induit serait de seulement 0,1°C.
Compte-tenu des résultats de leurs travaux, les scientifiques affirment que « ce seront les facteurs économiques, technologiques ou politiques qui détermineront la croissance de l’éolien dans le monde, et non une limite d’ordre géophysique ».
Par Olivier Danielo, journaliste scientifique
 
Blogger Templates